قال الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر الأسبق، إنالآثار المترتبة على والميزان أثار تفسد النفوس وأثار تقطع التواصل في المجتمعات.
وأضاف الدكتور إبراهيم الهدهد، خلال تقديمه برنامج “هدايات الأنبياء” المذاع عبر أن القضية ليست منظورًا فيها إلى الكم بوجه من الوجوه والذي يتناولها على أنها قضية كم إنما يقزم العظيم ويصغره، لأن صيانة النفوس وحفظها ولأن حفظ الأموال هذا من مقاصد الشريعة، حيث حفظ النفس وحفظ المال وحفظ العِض”.
وأوضح أن الذي يعرف أنه مطفف فقد أساء إلى سمعته وعرضه، وبالتالي يكون قد حدث اعتداء على مقاصد عليا، كل شريعة وكل دين جاء ليحققها وليصونها، وهي حفظ الدين وحفظ النفس وحفظ العقل وحفظ المال وحفظ العرض، معقبًا: “هذه الأشياء الخمسة إذا تحققت قامت الدول، وقويت الدول، وبالتالي فإن أي تصرف يحدث اعتداءً وجريمة على هذه الأشياء الخمسةمعناها أننا أسقطنا عمود أي دولة”.





















